صراحة أستغرب جداَ من كلمة ( دبجا ) ماذا يقصد بها .
وما المستوى التعليمي المتقدم في تعليم الهيئة .
الفيصل بيننا هو المخرج التعليمي
فبرغم الإمكانيات والمزايا والترف الذي لدى تعليم الهيئة .
إلا أن مخرجهم التعليمي لا يفوق مخرج تعليم ينبع
فعندما يشارك طلاب مدارس الهيئة في مسابقات تعليمية وتربوية على مستوى المحافظة
لا نجد ذلك المستوي المبهر المتفوق فمستواهعم عادي جدا .
فإذا كان تعليم ينبع بإمكانيات متواضعة يعطي نفس المخرج في النهاية
فلما الخوف .
المهم الإدارة الواعية القادرة
ومن المؤكد إدارة التربية والتعليم في محافظة ينبع بها من القدرات والطاقات البشرية
من يدير ماهو أكبر من قطاع الهيئة الملكية .
ويشهد لتعليم ينبع انجازاته على مستوى المملكة فما شارك في محفل تربوي على مستوى المحافظات أو الوزارة إلا وكان له بصمة واضحة ومؤثرة سواء كان ذلك على مستوى الطلاب أو القيادات التربوية .
في يوم من ألأيام خاطب أحد قيادات وزارة التربية والتعليم ا لكبار والمؤثرين في حضور حاشد من مسؤولي التعليم من أرجاء المملكة مسؤول من تعليم ينبع قائلا أهلا بأهل التميز وأخذ يثني ويكيل المديح لتعليم ينبع .
هل هذا جاء من فراغ أم من شيء لمسوه وواقع شاهدوه .

هل نمحو ذلك بكلام ينشره الأفاقون من مثبطي الهمم وفاقدي العزيمة وذوي العجز والكسل والذين يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا . وهم قلة أبتلي بهم التعليم .

أعيد مرة أخرى تعليم محافظة ينبع عملاق وكبير واثق الخطوة يمشى ملكا ويستطيع قيادات ماهو أكبر من تعليم الهيئة ولديه امكانيات وإن لم يكن لديه ترف فيها .