اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامي
من ذا يعيد لعيدنا العيد ؟ يا استاذ معن!!
ولكننا سنحاول انتزاع البسمة من أتون الجراح
وسنغمض أعيننا عن الواقع لنحلم بالآتي
ومن يدري فقد يخرج من رحم المآساة ما ينبئ بفجر جديد
لك إعجابي وانبهاري أيها الشاعر
العزيز أبا رامي

هو العيد حين (ينبش) من أحشائنا فرحة ثكلى يا أخي .... نحاول أن نبتسم فيأخذنا الصدى نحو واقع أمرّ ... فنفرح بطريقتهم سيدي.

تقديري واحترامي لحرفك

معين جبر