من المؤسف أن تحدث هذه الأشياء الغريبة
وغيرا لمتوقعه في سوق يتمتع اقتصاد بلاده
بوافر من السيولة النقدية والمشاريع العملاقة
وأسعار النفط المرتفعة
لكن هناك تلاعب مقصود داخل السوق ومحاولة
طرد المضاربين الذين غصت بهم السوق
والآن اتضح الأمر حيث البنوك هي المستفيد الأول
وأرباحها خيالية وذلك من تسييل المحافظ للأشخاص الذين تورطوا في القروض
شكرا أبا سفيان