لا شك أنها تستحق التثبيت بالفعل .. وتستحق أيضا التمعن والدراسة فالجو العام للقصيدة يبعث على الشجن ويعيد للنفس ذكريات غالية لا يعرفها إلا من عاشها .. يا لروعة تلك الأيام

أتمنى من أستاذنا القدير أسير الغرام ..( وهو السبب في ولادة هذه القصيدة التي هيضت مشاعر أبي خالد ) أن يعود لتفسير ما ورد فيها من مفردات تراثية نحن نعرفها بلا شك ولكن هناك الكثير من شباب جيلنا الحاضر لا يعرف عنها شيئا

أما أنت أيها المعلم القدير فقد أثبت أن الإبداع دائما يأتي كيفا لا كما ، وحسبنا منك مثل هذه الوجدانيات لو على غرة كل شهر وفقك الله وسدد خطاك