أبا زارع
على رسلك
يبدو أن هناك لبس في الموضوع
تقول أن
و يبقى الرئيس صدام حسين رغم الاخطاء الفادحه التي ارتكبها روح الكرامه العربيه رغم المحاولات المتكرره لأذلال الرئيس صدام من اعداء الاسلام لم يمر فى التاريخ ان حوكم رئيس دوله علنا امام العالم. يقتادوه مقيد
أنا اعتبر كسرتك اقتناص وتسخير للأمر الواقع
وهذا مايميز الشاعر
تحياتي
المفضلات