ليس بعد ذلك التسيب بل وصل الى اكثر من ذلك بداية من المسئوول الذي اوصل تلك الشركة الفاشلة الى مستشفى الهيئة الملكية بمباركة من كبار المسئوولين بالهيئة الملكية ومع ذلك الفشل تفرغ مدير شئون الموظفين بالمستشفى لعقد صفقات المقاولات لحسابه الشخصي في مكتبه بالمستشفى والضغط على الموظفين والذي لايعيره اي اهتمام يقوم بفصله كما فعل مع احدي الموظفات والذي لا يحرك ساكنا في مثل تلك الأخطاء ومن تلك الأخطاء الطبية ان والدي توفي رحمه الله بجرعة زائدة من مهدئ من طبيب لايفقه في الطب اي شي احضرته تلك الشركة مع انه ممنوع من المهدئات ومع ذلك رضينا بقضاء الله وقدره