أتقدم بشكري الجزيل جدا للحبيبين الشاعرين أبي أروى وأبي زارع . وأسأل الله أن يديم المحبة وكان ما مضى عتابا وهو مجرد اختلاف في الرأي وقد ثبت أنه لا يفسد للود قضية .
تحياتي وتقديري . وليتنا نستمع للحن بينهما نطرب له . وساكون أنا في الصابية لا مع هذا ولا مع ذاك
أكرر شكري لطيبكما وحسن تجاوبكما وكنت متأكدا من أن هذا التراضي سيحصل بإذن الله حيث أن القلوب صافية لم يشبها شيء .
وتعيش يا منتدى ينبع ........ الطيب والود عنوانك
أسير الغرااااااام
المفضلات