صحيفة ''الرأى العام'' التقت عدداً من المرضى الذين شفوا من السكرى عن طريق العلاج الجديد،·
مريض بورتسودان
يقول: ابراهيم عبد الله علي، الموظف بهيئة الموانئ البحرية ببورتسودان- قسم الاحواض، الذى تحسن كثيراً بعد تعاطى الدواء الذى اكتشفه د· طارق ارباب لعلاج السكر بصورة نهائية:عانيت بشدة من آلام مرض السكرى، حيث كنت أحقن يومياً ثلاث مرات في اليوم بمعدل اثنتى عشرة وحدة عند وجبة الفطور، واثنتى عشرة وحدة اخرى عند وجبة الغداء، وعشرين وحدة بعد العشاء، وبعد أن اطلعت عن طريق الصدفة على حوار ''الرأي العام'' مع د· طارق حول اكتشافه لعلاجه الشافى من مرض السكري، غادرت بورتسودان الى الخرطوم، وقابلت الطبيب الذي أجرى لي بعض الفحوصات الخاصة بالسكر، واعطانى ثلاثين حبة من العلاج الذى اكتشفه واطلق عليه اسم ''أمليت''، وعند استخدامى الحبوب شعرت بتحسن كبير من آلام السكر، فبعد اربعة ايام من تناول الحبوب الجديدة الغيت حقنة السكرى التى كنت اتعاطاها عند الفطور، وبعد ذلك باسبوعين الغيت حقنة الغداء، وحالياً شعرت بأنى تعافيت بصورة شبه كاملة من مرض السكر الذي كانت نسبته فى دمى مائتين وسبعة وستين، رغم استخدامى الدائم لحقن السكرى· ولكن بعد اسبوعين من استخدام حبوب ''ألامليت'' انخفض السكر فى دمى الى ''مائة وسبعة وعشرين''، وأصبحت أتناول غذائى بصورة طيبة، واصبح التبول طبيعياً، ولذلك استطيع القول ان اكتشاف د· طارق لعلاج السكرى أمر واقعى بناءً على تجربتى مع العلاج·
ناظر قبيلة
يقول موسى أحمد خيار، ناظر قبيلة اولاد راشد الذى شفى من مرض السكرى بصورة نهائية بعد خضوعه لعلاج السكر الذى اكتشفه د· طارق ارباب: أصبت بمرض السكرى فى عام 2001م، عندما كنت بالاردن، وبعد مغادرتى الاردن الى مصر استشفيت بإحدى المستشفيات المصرية، حيث قرر الأطباء اعطائى ''ثلاثمائة وخمسين'' حبة لأتناولها على فترتين فى الصباح والمساء، ونصحنى الأطباء بالكشف عن السكر باستمرار فإذا انخفض السكر الى المستوى المطلوب بأمكانى المداومة على حبة واحدة يومياً، وبالفعل انخفض السكر الى ما بين ''مائتين وثمانين، ومائتين وخمسين''، ولكن عندما قرأت عن العلاج الجديد لـ''د· طارق ارباب'' توجهت إليه حيث أجرى لى بعض الفحوصات الطبية وقرر اعطائى ''ثلاثين'' حبة من العلاج الذى اكتشفه واطلق عليه اسم ''أمليت''، فاستعملت الحبوب وخلال فترة وجيزة انخفضت نسبة السكر فى دمى الى ''مائة وسبعين''، ثم تدرجت الى ان وصلت ''مائة وعشري1ن'' ثم استمريت فى تناول الحبوب الى ان اصبح السكر طبيعياً فى دمى، وبعد ذلك تركت استعمال الحبوب، واصبحت أمارس حياتي العادية·
أنزيم الأمليز
يقول د· طارق ارباب: الانسولين يزيل السكر ولكنه ليس علاجاً نهائياً من المرض،
المفضلات