وليس هناك فرق أبداً بين أول يوم وآخر يوم ...

ثم تأتي الدراسة بعد العيد نجد أيضاً الغياب الكثيف في أول يوم ..

والله أعتقد أنها ظاهرة تهوي باحترامنا للنظام إلى أسفل الدرجات ...

رحم الله أيام زمان كان آباؤنا يجبروننا على الحضور