أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 12 من 113

مشاهدة المواضيع

  1. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    343
    معدل تقييم المستوى
    19
    بيرحاء


    كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالاً، وكان أحب أمواله إليه بَيْرُحاء (بستان من نخيل بجوار المسجد النبوي وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله @ يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب، فلما نزلت هذه الآية: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ (92)
    [آل عمران: 92]، قام أبو طلحة إلى رسول الله @ فقال: إن الله تعالى يقول في كتابه لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ (92)
    [آل عمران: 92] وإن أحب أموالي إلي بيرحاءُ، وإنها صدقة لله أرجو برها وذخرها عند الله فضعها يا رسول الله حيث شئت.
    فقال رسول الله @: (بخ بخ ذلك مال رابح ذلك مال رابح، قد سمعت ما قلت فيها، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين، فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه) [رواه البخاري


    وذهب اليها واخرج زوجته وابنائه منها
    واخبرها انه تصدق بها
    التعديل الأخير تم بواسطة @@سارة@@ ; 11-10-2006 الساعة 05:23 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •