ماريك في الصحابي الذي اسر مع صحابه ثم قال له ملك الفرس ان سلمت على راسي سوف اطلاق سراحك فقال بل سراحي وسراح اسري المسلمين قال نعم فسلم على راس ملك الفرس فاطلق سراحه وسراح الاسري فذهب الي عمر واخبره الخبر لانه بعض اصحابه قالو له كيف تسلم على راس ملك كافر وانت مسلم قال يحكم بيني وبينكم عمر ابن الخطاب فرجع الى المدينه من تخوم بلاد فارس فقام عمر وسلم على راس الصحابي وقال حق ان كل المسلمين يسلموا على راسك