المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمرو
العزيز الغالي أبا عمرو
كأنت دائما ً ... تنساب ما بين ثنايا الحرف سيدي ... نهرا ً من حنين وحنان ... ترتعش الكلمات في واحة الشوق الذي ترسم فيها كل ما قد لا يغترفه عمري ... لأقف أمام حرفك المتألق تقديرا لشخصك الكريم يا أخ الجرح المعتّق في دمي.
دمت بود لا ينتهي
معين جبر
المفضلات