لَقَدْ ءَاتَيْنَا لُقْمَنَ الحِْكْمَةَ أَنِ اشكُرْ للّهِ وَ مَن يَشكرْ فَإِنّمَا يَشكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَن كَفَرَ فَإِنّ اللّهَ غَنىّ حَمِيدٌ (12)


ذكر في التفسير أن مولاه دعاه فقال اذبح شاة فأتني بأطيب مضغتين منها فذبح شاة و أتاه بالقلب و اللسان فسأله عن ذلك فقال إنهما أطيب شيء إذا طابا و أخبث شيء إذا خبثا و قيل إن مولاه دخل المخرج فأطال فيه الجلوس فناداه لقمان أن طول الجلوس على الحاجة يفجع منه الكبد و يورث منه الباسور و يصعد الحرارة إلى الرأس فاجلس هونا و قم هونا قال فكتب حكمته على باب الحش.