غريبة إن المشكلة قائمة إلى الآن و لكن أين التجار والمستثمرين ليعملوا محطات واستراحات ومطاعم وقهاوي كما كان الحال أيام الطريق القديم وإذا عرف السبب بطل العجب وحسب علمي أن الطرق السريعة رست على شركة كبرى بملايين الريالات ومن يريد أن يبني محطات أواستراحات أومطاعم أوقهاوي فليتفضل مشكور لهذه الشركة ولكن استئجار الأرض أو شرائها ليس مثل الخط القديم بسعر رمزي ولكن بمبالغ مرتفعة مما أحجم التجار في الدخول في هذه المعادلة الخاسرة والشركة لم تقوم بهذه المشاريع ولاتعطي المستثمرين بأسعار معقولة يعني كما يقال (( لاترحم ولا تخلي رحمة ربنا تنزل ))