ونـحـن بـدورنـا نـشـكـر شـاعـرنـا الـقـديـر صـاحـب الـخـلـق الـرفـيـع الـذي نـكـن لـه الـود والمـحـبـة
وهـو لـديـنـا بـمـكـانـة الـوالـد والأخ
أسـتـاذ الـكـسـرة ومـلـك الـحـرف حــبـيـب الـكـل الأسـتـاذ عـايـش الـدمـيـخـي
يـعـطـيـك الـعـافـيـة
والله يـحـفـظـك ويـسـعـدك دنـيـا وآخـرة
مـحـبـك أوكـانـو