الوقوف على الأطلال ليس جديدا على الشعراء فمنذ وقوف إمرؤ القيس والأطلال لازالت تتردد على ألسن الشعراء حتى عصرنا الحاضر وكل وقف حسب طريقته و أسلوبه مع ما يتناسب مع عصره , ولكن أن يقف شاعر على الأطلال من منظور تكنولوجي :
[poem=font="Simplified Arabic,5,white,normal,normal" bkcolor="blue" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
فتشت في داخل الجـوال = لقيت رقمـه وعنوانـه
ولما نظرت الاسم فالحال = ذرفت دمعي على شانـه[/poem]
أعتقد أن هذا ـ ماشاء الله ــ إبداع غير مسبوق يسجل للأستاذ محمد وهذه وجهة نظر رأيتها بناءً على مفهومي الخاص.
المفضلات