شكرا خادم ينبع ..سبقتني إلى الخير كعادتك دائما .. فقد كنت أعددت القصيدة ونسقتها ، وعندما دخلت لإنزالها ، وجدت أنك قد سبقتني إلى ذلك . مما دعاني إلى إعادة تنسيق القصيدة وإضافة الإيميل حتى أحس أنني ساهمت بشئ ، وأن جهدي لم يضع هباء .. فعذرا يا عزيزي على هذا التدخل .
والحقيقة فالقصيدة جميلة ومعبرة ومؤثرة .. شكرا للمهندس حامد خضر سبيه ، ونسأل الله تعالى أن يغفر لفؤاد وأن يرحمه ، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان .