شكرا معلم ينبعاوى
مقال نارى رائع حقيقى جاء على الجرح فأدماه
نكدح وغيرنا منبطح فى النعيم
يطفح الخيرات وغيره فى الجحيم
لا حسيب ولا رقيب على ظلمه
فياربنا افرجها انت العليم

اظن اللى كتب المقال الان فى حاجه الى دعائنا ان يفرج الله كربته فى الشزن

ترى انا مالى شغل اللى كتب هذا الرد مو انا مدرى مين صرق رقمى وكتبها