أود أن أذكرك يامن أسميت نفسك (ناهظ) أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم هو بيت عائشة إلى اليوم ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أتته المنية وهو في بيت عائشة وكان يرقد على رجلها .
يعني أن إرادة الله حكمت بأن تكون وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ليرد عليك ويسكتك أنت وأمثالك.
وقد أخبرنا رسولنا الكريم أن هذه الأمة ستفترق على بضع وسبعون ملة كلها في النار الا واحدة، هم ماعليه اليوم أنا واصحابي


اللهم اجعلنا منهم
ومن رغب عن سبيل محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه فقد انحرف عن صراط الله المستقيم .