يرصدُ من النغم حروفاَ تتراقص معها القلوب هائمةَ بشدوه الشجي وتسرقنا خفايا افكاره بين الحين والاخر الى ابعاد مايشاء
لينسج من الابداع إضاءات للسماء في عناق ماتع امٍتلك الحق ليكون سفيراَ لعشاق موروثنا السخي ..
تمتلئني رعشة في حديثي عن الملاح كما يحلو لي ان أسميه دائماً نظراً لابعاد لمساته والتي كثيراً مانحلق معها في فضاء الابداع وأجوائه ..
الشجي دائما عتيق الجهني كما اعتدناك متجدداً تعلوه امالٌ لاتقف عند حد .. تحيةُ قلبيه يغلفها قالبُ من الاعجاب ..
المفضلات