:
.

أستاذي النبيل : أبو رامي

ســـ : أنشــُد بيني وبين ثيابي أنـّي فخورٌ بكَ في كـُل زمانٍ

ومكان ؛ و بعدد عرباتِ الثواني التي تمـُر من أضلُع ساعتي أُقدركَ

أيها الكريم ...وأجد في إبتسامتكَ البيضاء مدائن الخير ليّ وللناس أجمعين

والله يـــ : أبورامي .

؛
؛

حروفي تبذر لكَ كل التقدير

ودّي لا أقل .


.