ينبع تتعرض للسرقة
هذا ليس بجديد
فكل من حل بمنصب بها عال بها
سرق ونهب ثم خرج
اللهم لاتربحهم ولا ترزقهم السعادة بما نهبوه
وارزقهم الحسرة والندامة والألم أينما حلوا وأينما اتجهوا عقابا لهم
أكلوا ينبع
وشربوا بحرها
وخنقوا أهلها
حتى موتاهم حاصروهم من كل جهة
مقبرة الشيخ زارع ( الشاطيء)
أصبحت بقعة وجزيرة محاصرة
الكورنيش بيأكلوه حبه حبه
مساحات شاسعة على مد البصر
عليها صكوك من قضاه وبعضها مميز
من يميزها ويش يدرهم عن الحال الذين يميزون
أصبحنا في ينبع في إقطاعيات كإقطعايات أوربا في القرن السابع عشر
حراميه لايخافون الله لا يحسبون حساب العواقب
ولا حخول ولا قوة إلا بالله