لقد سمعت بهذه الحادثه وقد تأثرت كثيرأ ولكن علمت أيضاً أن حكومتنا الرشيده أعزها الله في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله ملك الإنسانية والرجل الصالح لم يمرر هذه الحادثه مرور الكرام بل أجريت الإتصلات بين الحكومه السعوديه والألمانيية حول هذا الحدث فتم على أثره الإعتذار رسميا من الحكومه الألمانيه للحكومه السعودية كما قامة إدارة المطار بالإعتذار بصفه خاصه للمواطنه السعوديه كما تم فصل المظفه وزميلها من العمل بالمطار أسأل الله أن يعزنا بالإسلام ويعز الإسلام بنا وأن ينصر دينه ويعلي كلمته ولو كره المشركون