شكرا جزيلا ( خادم ينبع) على هذه القصة الواقعية الجميلة وهي تعود بنا لأيام حلوة مضت في ينبع النخل وما يحدث فيها من أحداث وقصص بين القرايا وأرباب الرديح والكسرة 00 وحيث قد أصبحت الآن جزءا من الماضي !! فالشكر لكل من يتحفنا ويمتعنا بهذه الوقائع التي نشتم منها روائح الماضي الجميل00

وشكرا أخينا( الناخوذة) على المداخلة والإيضاح 00
قواكم الله مع تحيات ( أبو سفيان )