صدقت أخي / عبدالله

وقد خالجني نفس الشعور عندما قرأت هذا الخبر في الصحف ، فالوالد القائد الملك عبد الله حفظه الله ، لن يتوانا لحظة في تحقيق هذا المطلب لمثقفي ينبع لو علم به ، مع علمنا بمدى حبه وتقديره للمثقفين والأدباء.

وهذا هو دور أصحاب المراكز القيادية في البلد ويأتي على رأسهم سعادة المحافظ والذي أبدى حبه واستعداده لدعم مثل هذه الأفكار ، وقد تجلى ذلك بدعمه وتبنيه للديوانية الثقافية المحدثه.

فاجتماعاته السنوية بسمو وزير الداخلية والدورية بسمو أمير المنطقة يجب أن تستثمر لصالح المحافظه برفع احتياجاتها وتلبية مطالبها ورعاية شئونها كما نص الدستور.

الأمل كبير بعد الله سبحانه وتعالى في قيادتنا الحكيمه بتلبية هذا المطلب الملِّح.

أشكرك أخي عبدالله على هذا الطرح مع أطيب المنى.