نعم شكرا أبا عبدالعزيز

الكابتن الإنسان ساهر طحلاوي

نعم أيه الأحبه إن قمة الإنسانية تتجسد في هذا الإنسان

أشكرا فريق المجالس الينبعاوية على هذه التغطية الرائعه

عن الحياة العملية للكابتن الإنسان ساهر طحلاوي

ولكن تواصلا مع هذا اللقاء لابد لنا بأن نذكر الجانب الإنساني

إن الإبتسامة لا تفارقه فهو إنسان روحه مرحه بشوش

رجل الموقف والدليل على ذلك رغم بعد سكنه في جده

الإ إنه في كل المناسبات السعيده منها والحزينه منها يكون

أول الحضور لينبع....

أما مواقفه لخدمة الناس في الخير فهي كثيره والله يشهد عليها

وإنصافا للحق أدعوا كل من تعاملوا مع كابتننا الفاضل ساهر طحلاوي

الرد حتى ولو بكلمة شكرا

حفظك الله أبا عبدالعزيز وحفظ الله لك عبدالعزيز