ونعم الرجل الأستاذ عبدالله جبر
لا أنسى فضله علي عندما كنت في الصف الأول
في مدرسة ذكوان عام 1406 هـ .
كان يتفقد أحوالي حتى أنه كان يعطيني المصروف نظراً لظروف
هو أستاذ فاضل وكريم ومخلص
يفيك منه الابتسامة التي عهدناه بها منذ أكثر من 30 عاماُ
وشكرا للأخ ينبع الذى سلط الضوء على هذا الأستاذ الذي يحبه الكل
وياليت معلمين اليوم يقتدون بمثل الأستاذ عبدالله
عى فكرة التعليم فيه رجال أفاضل ولكن الصحافة هي السبب في تشويه صورة وسمعة المعلمين
بسبب قلة قليلة فاشلة .