تحية إكبار وإجلال لهذا الشيخ الجليل الذي أفنى عمره في تربية ورعاية وتعليم أبناءه ثم لم يغفل عن نفسه عندما وجد الفرصة مواتية , مع يقيني بأن هذا الشيخ كان يملك مخزوناً جيداً من الحكمة والعلم قبل نيله لهذه الشهادة والتي يستحق التكريم عليها بكل جداره.

وبما أن الشيء بالشيء يذكر , فقد قرأت قبل فتره من الزمن بأن رجلاً من جنوب افريقيا قد حصل على الشهادة الثانوية تزامناً مع تخطيه لعامه الثمانين.

شكراً لـ alwad على نقل هذه الصورة المعبرة.