سلمت أخي العزيز / ينبع اليوم وأنتم هناك ممن لهم الفضل في ذيوع
المجالس وانتشارها وقد رأيتُ ذلك بعيني وسمعته بأذني في تلك الليلة من أخينا
العزيز صاحبكم وجليسكم الموقر الكابتن / ساهر طحلاوي ..ولا أخال هذا الشعور النبيل
من الينبعاويين إلا نتيجة حب لبلدهم وعشق لذكرها وسيرتها فبارك الله فيكم
وأدام بيننا المودة على الخير وحب الأوطان .
المفضلات