فعلا ما أجمل الصدف التي تعرفك على الأفاضل من الرجال وعاشق التراث لابد وأن يكون عاشقا للأدب فحيا الله أبو عمرو تراثيا وأديبا وشكرا لأستاذنا أبو سفيان على الاحتفاظ بهذه اللقطات واسترجاع أجمل الذكريات