إنه لمن دواعي سروري وبهجتي سماع هذا الخبر المفرح وهذه البادرة المباركة التي تبعث في النفس الأمل وتحقق شيئاً من المبتغى.

شكراً جزيلاً , أستاذي العزيز / أبو رامي على هذا الخبر الرائع.

وشكراً لكل من ساهم وتبنى هذه الفكرة وقام بتنفيذها مع خالص تمنياتي باستمرارها ونجاحها.