( اياكم والكذب فان الكذب يهدي الى الفجور وان الفجور يهدي النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عندالله كذابا )
لا كل صحفي صادق الا من رحم الله
لا كل صحفي يكتب كما صار بل يزود الملح
الذي يريد ان يكتب لا يضع موضوعا الا بعد التأكد منه حتى لا يقع في النار ويسمى كذابا كما في الحديث
لماذا هذا الحقد على مربي الاجيال
ولماذا اذا صار شيئا لاسمح الله من بعض المعلمين نعممه على جميع المعلمين
اليس هذا حقد ؟
ولو صار مثلا الا لكل قاعدة شواذ
اخواني انتبه من الكتابات الذي يكتبها اصحابها وهم لم يتاكد ون من المصدر
من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت
المفضلات