يفخر الشخص بوجود مثل الأستاذ فهد في مجتمعنا ويشعر بالإطمئنان على التراث, فهي خطوة رائعة يشكر عليها وكل من عمل معه والأجمل إقامة هذا المتحف في الفناء ليظل أمام أعين التلاميذ طوال الوقت ويخلق ألفة ما بينهم وبين التراث, أعانه الله ووفقه وأكثر من أمثاله ممن يخدمون مجتمعهم بلا مقابل...

كما أشكر الأستاذ أبو رامي على هذه الثقة التي أعتز بها وأفتخر, وأتمنى أن تتاح لي هذه الفرصة.

دمتم بخير



****