أحسنت عزيزي عمر وأصبت
نعم المربي الفاضل أبو محمد أستاذنا وحبيبنا
منذ أن كان يعلمنا في المرحلة المتوسطة ونظرتي فيه لم تختلف
كان حازما وشديدا
وحريصا ومخلصا لطلابه وعمله
ليت نصف أوربع أو أقل من ذلك يتوفر في معلمي هذه الأيام
ما أسمعه هذه الأيام أنه هو عصب إدارة التعليم والمخطط لها
وأنه يبذل جهد كبير في سبيل أبناء بلده
ومع ذلك لا نجد حوله هالة إعلامية تفخم وتضخم وتلمع مكانته وما يستحقه
رجاءنا في الله أن يجزيه عنا وعن أبناءنا خير الجزاء
وياليت الباقين يقتدون به وبإخلاصه