بيض الله وجهك يالخال عيد
لقد سقطت الأقنعة وأتضحت الوجوه العابسة ، لقد بدت البغضاء من أفواههم وماتخفي صدورهم أكبر .
هذا هو منظّر الفرقة الشعبية إيّاها التي تدعي أنها صف رديح وهذا طبقاً لمداخلته في رديح محمد عوده الفايدي.
وهذا إن دل فإنما يدل على خواءه وعدم معرفته بالمفردات لأنه لا دور له بين الشعراء الكبار وهذه هي طريقته دائماً ولا يحسن الفهم وكل هدفه من هذا الموضوع هو التشويش لأنه في هذه الليلة التي يتكلم عنها حرم من أدواره العديمة النفع ويحسب أن هذه الليلة مثل الأردحة السابقة التي يحضرها دائماً والتي غالباً ما تكون رص أحرف أو إختلاسات من بطون الكتب أو من أفواه الشعراء.

[align=center]وهذه حالة كذابين الزفة

[/align]

.