السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

تحياتي لك يا عزيزي جراح/ أود أن أدافع ولكن الزر لا يدافع والإستنكار ما عاد يجدي ولو كان كذلك يجدي نفعاً لدافعنا بالعقل لا بالزر
فأنا ملتزم الصمت إلى ان أجد أحداً أتحدث إليه بدل الزر وضغطي عليه.