[align=right] (مايشاور الخاطف المخطوف )
لم يفتح المجال للدخول هنا ، ويفترض أن يكون بعد انتهاء المحاورة ، ولكن أجبرت على الدخول بسبب هذا الغصن ، فبمجرد قراءته لم أتمالك يدي وهي تقفز للكي بورد متزامنة لااراديا مع وقع هذا الغصن وصداه الذي يتردد ويترنم بقوة دلالته وجماله ، هذا الغصن ( المتكامل ) في الدلالة على المقصود ( الحب وصفته ) ، أي أن هذا الغصن لوحده يكفي ( من وجهة نظري الخاصة التي لا يمكنني تبرئتها من الاعجاب و الانطباع المتأثر بتعاطفي مع مضمونه ) ، وهو جديد أو بنهج التجديد في فكرة الكسرة واسلوبها وحبكتها بالذات لوقوعه في أخرها ، محتفظا بعنصر أساسي لها وهو الاختصار ..
أخي البندر .. نسيت أقولك كل سنة وانت طيب .. والحمدلله على السلامة ..
شفتك أمس في الليل تدخل المنتدى ولم تشارك حتى بمعايدة أو سؤال .. تأثرت لأني .. كنت أظن الشوق جابك ( توصل تعيّد علي ) .. وكنت أظن الريح جابك وعطرك يسلم علي .. كنت أظن وكنت أظن ( وماخاب ظني ) .. ايوا والله .. جئت بعطر العيد يابندوري .. وبهذا الغصن .. واحلوت الأماكن ..
أما اذا كان هذا الغصن من وراء السفر .. سافر ياعم كل يوم وهات لنا من الشغل هذا .. بس لاتنسى أخوك خذه لو مرة معك ..
أقول .. الله يعطيك العافية .. ويوفقك دايما .. ومزيد من التميز والابداع ..
وتقبل تحياتي [/align]
المفضلات