تحياتي لك يا ماكس وجزاك الله خيراً على ما نقلت لنا ولكني أعجب من دهشتك على ما يفعله أعداء الإسلام من إطلاق تسميات لهم تعني ولنا تعني فلا تتوقع أبداً أن يكون إسم المسجد بلغتهم كالذي نريده أما كلمة الباعوض فهي لنا مريحة لأن البعوض قد ورد ذكره في القرآن ولعلهم على علم بذلك وتشبيهنا بالباعوض يدل على ضعفهم لأن الباعوض لأنهم علموا ما قد يفعله الباعوض إذا أجتمع فقد يودي بحياة الكثيرين أمثالهم ففي عرفنا لا يزال المسجد مسجدا يذكر اسم الله فيه وتقام الصلاوات لرب لا يحمد على مكروه سواه.


فلا داعي أبدا للعجب فنحن قد صرنا في زمان العجائب.