من وجهة نظري أن الرياضة بالنسبة للفتاة من المنظور الشرعي لم يرد بمنع المرأة عن مزاولتهااو إجازتها وانما الاصل فيها الإباحة مالم يرد الدليل بتحريمهاوان تكون بالظوابط الشرعية.
1-عدم التبرج حتى وان كانت امام مرأة مثلها.
2-ان يكون الغرض منها الترويح وبناء الجسم السليم.
3-ان تكون تحت إشراف معلمة مثلها.
4- الاتكون مدخلاً بعد ذلك بالدخول للفتاة في المحافل الدولية في المسابقات امام الرجال او الاختلاط او امام الشاشات وغير ذلك.
5- إختيار الرياضة المناسبة للفتاة ولظروفها. مثل التمارين الصباحية على اقل ذلك.
وقد ثبت عن ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها انها تسابقت مع النبي صلى الله عليه وسلم فسبقته وتسابقت معه مرة اخرى فسبقها عليه الصلاة والسلام وقال لها هذه بتلك. وجهة النظر لاتفسدللود قضية.