حاولت كثيرا مع الشاعر الكبير ( فيصل فران ) بأن يقوم بالرد على الأسماء المستعاره طالما أن الكسره التي ترد منهم جيده أو ممتازه وذلك تشجيعا منه للشباب لمنحهم دافعا للمضي قدما في مجال شعر الكسره0
إلا أن الفران أقنعني أكثر من مره بأنه تلقى الكثير الكثير مثل هذه المراسلات على صندوق البريد أو مكالمات تلفونيه من أشخاص مجهولي الهويه ولكنه تعرض في السابق لبعض الملابسات حين شجع أحدهم وقام بالرد عليه فإتضح أن الكسره لشخص آخر ويعتبر صديقـــــا للفران 0
ولكن كيف إستطاع ( أبو سفيان ) إثناء الفران عن رأيه هذا سؤالي