[align=center]
شكرا جزيلا أخي / خيال الشعلا

على ما نقلت لنا من هذه المساجلة الشعرية الجميلة

وفيها يظهر التباين بين المقاصد والرغبات الخاصة والعامة

فذاك يتكلم بلسان المستقدمين الذين يظنون أن الضرر قد لحق بهم وبمصالحهم

وهــذا يرد بمنطق المصلحة العامة بعد ما رأى أن أكثر من ستة ملاين أجنبي يخلخلون

مدننا وقرانا وجبالنا وسهولنا بينما شبابنا نائمون في البيوت تحت مسمى ( عاطل)[/align]