أحـمــد عـطــا



كلامـك الآن متـردي = ما حاز عزوة ولا توحيد
مع كل جاهل ومتعـدي= ما كنه الا حلاوة عيـد


هنا بدأ احمد عطا هجوما كان فاته في الكسره السابقه ليعوضه في هذه الكسره وهذا من اساليب الشعراء للاستفاده الرجعيه وكذلك كأنه كان
متابعا لما كتبه المتداخلين خلال استمرار اللحن وتحمل الكسره في مجملها تنويه للتقليل من كلام البنك وهنا نرى المحانك ياخذ وضعه بين الشاعرين وهذا مايريده المتلقي


طبعا لا أوافق ابو فياض

أرى أن احمد عطا فهم ما يخطط له البنك وقرر أن يسقيه من نفس الكأس وهو السخريه من كلام البنك وأستغراب المشاهدين أتي من أن البنك بدأ بأسلوب التهدئه لتشتيت الأنظار عن ما كان يصبو أليه وهو أستدراج أحمد عطا كي يتلاطف معه بعد أن يمرر عليه المقلب ليرضي غروره ( بقوله ماسك مع أهل الأدب حدي