معنى ذلك ان في الامر اختلاف
لاحول ولاقوة الا بالله


عموما يقال والعهدة على الراوي
ان هناك زحام غير طبيعي على الاستمارات
ننتظر القول الفصل موقعا من هيئة كبار العلماء لكي نكتتب والقلب على كراسيه كما يقال