أنا أعتقد ان هذه الأتربة بقايا سيول مرت من تلك المنطقة ، وأن تلك السيول كانت جارفة تجرف كل شيء أمامها.

وأن هذه السيول إنحدرت من بلدية ينبع في موجة جديدة وتقليعة من تقليعات رئيس البلدية الذي فاجأنا في أول أيامه (بكشط) الإسفلت ، ثم بفصل الكهرباء عن الخيم ، والآن بالأتربة في الشوارع.

والله أعلم ماهو القادم؟

ويقولوا : بيطوروا طريق الملك عبدالعزيز (( الله يستر من هذا التطوير.))!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!