أخي أبو زارع
أشكر لك جميل الاعتذار ، وقد سعدت به أولا لأنه كشف لنا جانبا آخر من الإبداع وهو تمكنك من إجادة الشعر الفصيح بعد الجانب الذي عرفناه من تمكنك من شعر الكسرة ، وكم أتمنى أن تعود لنا الناقدة الكبيرة أروى لتلقي الضوء على هذه القصيدة ولتكشف لنا جوانب الإبداع فيها
وسعدت ثانيا بطبيعتك المجبولة على الطيبة والتسامح وحب الخير للناس والتي كنا نعرفها عنك ونجزم أنك لا يمكن أن تظهر بخلافها إلا لتعود إليها
وسعدت ثالثا بظهورك باسمك الحقيقي الذي كنا نتمناه ونتوق إليه وهو إجراء مصيب يحفظ لك حقوقك وينزلك منزلتك .. فجزاك الله خيرا بقدر ما أسعدتنا