شكرا جزيلا للخل الوفي
وثيقة ذات قيمة وطريفة ، وأجمل ما فيها الصدق والصراحة والعفوية في بعض الأعذار
فمثلا
عبدالله البسام وأخوه صالح .... عبد الله معذور وصالح غير معذور
سليمان محمد .... منشق ثوبه ونخيطه ( منتهى العفوية )
عبد الله الدخيل .... مصخن
محمد السريح .... جاي أبوه ولاهي ( قصة متكاملة )
أحمد الحركان ... طايح في قليب
صالح المعتاز ... طالع للمطار

وبالمناسبة أخي الخل الوفي هذا ليس سجل الغياب ، ولكنه سجل التعقيب ، وقد عاصرته بنفسي حيث تسجل فيه أسماء الغائبين ويقوم فراش المدرسة بالذهاب إلى أولياء أمورهم بعد صلاة العصر لمعرفة أعذارهم وأخذ تواقيعهم بالعلم