الأستاذ الفاضل ابراهيم الصيادي
ترجلت عن جوادك ، وغادرت الميدان التربوي ، وأنت في قمة النشاط والحيوية ، لم تزدك السنون إلا مزيدا من الخبرة والتضحية والإخلاص .
فهنيئا لك بما قدمت من غرس مثمر ، سيذكره محبوك وهم كثر ، وسيرفعون أكف الضراعة إلى الله بأن يحرسك ويحميك ويوفقك .

والشكر خالصا أزجيه إلى العزيز المعاصر على هذه اللفتة الكريمة التي لم تكن لتغيب له عن بال ، وبخاصة وهو التربوي المجرب والمحب الصادق للمهنة وأهلها .
وليت هذا التقليد يستمر في هذا المنتدى العامر ، إشادة واحتفاء وذكرأفضال بكل من سار على هذا الدرب . وفق الله الجميع لكل خير .