زيادة لعل فيها خير

ينبغي التفريق الجيد بين الخطة والتخطيط

معلش فلسفة

الكثير يهتم بالخطة ( المكتوبة ) ولا يهتم بالتخطيط الذي يسبق الخطة المكتوبة
فكم من خطة كتبت جلبت تقييدا للعمل وتعطيلا للبرامج الهامة ..

لذا .. والعهدة على الفلسفة ..
ينبغي على المدير ( القائد ) المخطط لا المنفذ للتوجيهات فقط . والمعد للخطط والبرامج .. لتحقيق الأهداف لا لتكون هدفا تزين بتوقيع الزائر والمشرف ..
أن يعمد إلى الخطط والبرامج المفتوحة ..
أي هدف .. ثم إمكانات . .ثم طريقة تنفيذ ( مفتوحة قدر المستطاع ) ثم موعد غير محدد بدقة أي بساعة أو يوم بل بفترة زمنية تبدأمن وتنتهي بـ
ثم تقويما يحدد هل تحقق الهدف ؟ هل التخطيط كان مناسبا؟ هل وفرنا وقتا وجهدا ؟ هل كان الجهد مستحقا للقيمة المرجوة من الهدف ؟


اتمنى أن تكون الفلسفة مفيدة ..

فيما مضى فرحت بإدارة مدرسة لفترة ليست بالطويلة

فكنت أستخدم التقاويم المفرودة أي شهر كامل على صفحة كبيرة واحدة وأسجل عليها البرامج و المواعيد موسومة بـ نفذ لم ينفذ
وكان الراحة النفسية والنشوة عند إتمام البرامج لا توصف

خلاصة ..الخطة تبنى على ..
الفصل .. ويقسم إلى أرباع .. وتفرد البرامج على ذلك

ودمتم