ما أروع هذه التجارب التربوية الواقعية عندما تأتي على لسان رجال الميدان ، شكرا أبا رياض على البداية وشكرا راعي شعثا على الإثراء ، وشكرا أبا سفيان على التعقيب .
ووقفة إعجاب مع عجيبي 2 ، على العنوان المثير ، والسرد القصصي المبهر ، واستخلاص العبرة في النهاية .. شكرا لك أيها المبدع وننتظر المزيد .