(بوجهة نظري ماقام به رجال الشرطة و الهيئة هو تعدي على حريات وعقائد الاخرين في ديانتهم ........)
هذه العبارة توحي بمطلبين
1-السماح لكل الجاليات بممارسة عقائدهم بما فيهم البوذيين وعبدة الأوثان وهذا يعني أنه يريد إعادة الأوثان ـ التي كسرها رسول الله صلى الله عليه وسلم بيديه ـ إلى جوار الكعبة .
2-السماح لكل الجاليات بممارسة حرياتهم مثل :-
الدعارة , المخدرات , الشعوذة , السرقة , مخالفة الأنظمة , نشر المواد الإباحية .......... إلخ .
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( في آخر الزمان ينطق الرويبضة ...)
إن العضو المذكور أحقر من أن نناقشه في مثل هذه الأمور الحساسة من ديننا لأنه مجرد بوق يهرف بما لا يعرف وبمناقشتنا له نضعه في حجم أكبر من حجمه ولكنني أتساءل
هل الإدارة توافقه على هذه الأراء !!! أم أنها لا تدرك مدى خطورة ما يتحدث به ؟
المفضلات